الأربعاء، 5 مارس 2014

هل تعرف لماذا يبكي هذا الجبل الي الآن ! و الله معلومة رائعة كان نفسي أعرفها من زمان

بسم الله و الصلاه و السلام علي رسول الله أما بعد ،
هذه المعلومه أكثر من رائعه و حمدت الله أني  قدرت أعرفها و أجيبها ليكم و اتمني ان تنال أعجابكم ان شاء الله ...
هذا هو المكان الذى قتل فيه قابيل أخاه هابيل
و الذي قال تعالى فيهم  ::
( لئن بسط يدك لتقتلني ماانا بباسط يدي لإقتلك فطوعت له نفسه قتل اخاه فقتله )
صدق الله العظيم
مغارة الدم وفوقها بالجبل دم هابيل ابن آدم عليه السلام   وقد أبقى الله منه في الحجارة أثراً محمراً  وهو الموضع الذي قتله أخوه به واجتره إلى المغارة وعليها مسجد متقن البناء يصعد إليه على درج ).
وهذا حديثع ن ابن عباس يقول سمعت رسول الله يقول :::
اجتمع الكفار يتشاورون فيَّ ، فقال (ص) يا ليتني بالغوطة بمدينة يقال لها دمشق حتى أتي موضع مستغاث الأنبياء حيث قتل ابن آدم أخاه فأسال الله أن يهلك قومي فإنهم ظالمون.
وفي رواية ابن جبير الأندلسي حوالي :::
( وبجبل قاسيون أيضاً لجهة الغرب   على مقدار ميل أو أزيد من المولد المبارك   مغارة تعرف بمغارة الدم   لأن فوقها في الجبل دم هابيل قتيل أخيه قابيل ابني آدم  صلى الله عليه وسلم   يتصل من نحو نصفا الجبل إلى المغارة  وقد أبقى الله منه في الجبال آثاراً حمراً في الحجارة تحك فتستحيل  وهي كالطريق في الجبل وتنقطع عند المغارة وليس يوجد في النصف الأعلى من المغارة آثار تشبهها فكان يقال : إنها لون حجارة الجبل  وإنما هي من الموضع الذي جر منه القاتل أخيه حيث قتله حتى انتهى إلى المغارة  وهي من آيات الله تعالى وعليها مسجد قد أتقن بناؤه وتصعد إليه على أدراج

في النهايه إن كان هناك اي تقصير فليسامحني الله 


أرجو ترك تعليقكم لنــــــــــا 

0 التعليقات:

إرسال تعليق